اخبار

طفلة رفاعة تلقم داعمي المليشيا حجرا كبيرا

fjajpress.net

طفلة رفاعة تلقم داعمي المليشيا حجرا كبيرا

كتب – احمد المبارك احمد

طفلة رفاعة تلغم داعمي المليشيا حجرا كبيرا
مدينة رفاعة .. ارشيف

طفلة ذات سبعة اوتسع سنوات من زهرات رفاعة ظهرت في فيديو متداول علي وسائط الميديا ، تظهر فيه تخاطب ضباط وافراد من الجيش السوداني ، وهي تبكي مااتمشوا تفوتونا بعباراة مملؤة بفرح وخوف وامل بذا هي اكبر بيان واستفتاء علي رهان ان الجيش والشعب واحد بكت تلك الطفلة بعفوية عندما دخل الجيش رفاعة وبذا توجه رسالة واضحة لكل داعمي مليشيا ال دقلو الارهابية ، بكت تلك الطفلة ففطر قلبي وتاه قلمي فلا قوانين كتابة ولاصياغة صحفية ، ولاقيود فتلك الدموع استفتاء واجماع علي ان لابد للقوات المسلحة الا القوات المسلحة وكذلك لحق بها طفل الضقالة ، انها مشاهد حقيقية من الواقع ليس فيها تمثيل ولادفع من تحت المنضدة ، فالاطفال اذا عبروا فانهم يعبرون بعفوية وكل صدق ، فلك الله ياجيش بلادي فقد حملوك امانة هولاء الاطفال الصغار الابرياء فلذات اكبادنا فانها امانة ومهرها غالي دونها المهج والارواح ، ورسالة الي كل مغيب عقله اما ان لك ان تاؤوب والعود احمد ، فدروب المزالق تورد المهالك ، وعواس السم لابد يضوقو ، لكن هيهات هيهات فقطار المجد والوطنية قد غادر محطته الاولي ومضي نحو الخلود ، تاركا الخونة والاوباش ودعامي مصاصي الدماء ، وقطاع الطرق ، ومغتصبي الحرائر ، يتلفتون حيار والخوف ياخذهم كل ماخذ ، بعدما انكشف عنهم الغطاء وتكشفت شوائتهم ، وخسر رهانهم بعدما فر منهما المليشيا وتركوهم يواجهون مصيرهم المحتوم ، فكان حالهم كالمستجير بالنار من الرمضاء فخسئوا وغارت اعمالهم ، فيا طفلة رفاعة وياصبي الضقالة قد القمتموهم حجر واهلتوا التراب علي رؤرسهم ، فاتوني ياهولاء بكثل تلكم المشاهد ان كنت فاعلون ، او ابحثول في قواميس دهاليزكم عن كلمة ثناء واحدة غير مشتراة ، فالوطن باقي بعزم رجاله من الشرفاء ومحروس بابطال العرين من القوات المسلحة والمشتركة موراال والخاص والشرطة وامن ياجن وناس الجبارة وصناديد الحيارى ابطال درع السودان ، فدام عزك يابلاد فوق كيد الاعادى .

فجاج برس

صحيفة سياسة اجتماعية شاملة مستقلة ، تدعم حرية الرأي و الرأي الاخر، وحرية الاديان ، ونبذ خطاب الكراهية و العنصرية و القبلية و الجهوية و مكافحة المخدرات ، و تدعو للسلام و المحبة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى