فتح الرحمن النحاس يكتب … مرتزقة وأسلحة متطورة و عملاء …. والحصاد فشل و قبور مجانية …. والجيش في إنتصارات متتابعة..!!
fjajpress.net
بالواضح
فتح الرحمن النحاس
مرتزقة وأسلحة متطورة و عملاء …. والحصاد فشل و قبور مجانية …. والجيش في إنتصارات متتابعة..!!
*أتعب جيش السودان جمع الأشرار صناع الحرب ومموليها ومرتزقتها المحليين و (المستوردين) والعملاء المقبوحين الهائمين في بلدان العالم والطبالين المأجورين المسطحين، وأدخلهم في (غيظ ونكد) دائمين، فالأموال (مهدرة) والمرتزقة إلى (جهنم) والعملاء في (خيبة وإنكسار) والطبالون في (حسرة ورقص) على وقع الهزائم المتتالية لمعبودهم (هبل) المليشيا الأوغاد … ويأبى الجيش إلا أن تظل (مدرسته العالمية) في فنون القتال والحسم، مفتوحة لكل (الملاقيط المرتزقة) وأن يكون (القبول) فيها (بالمجان) لكل لقيط ثم منح كل منهم (إفادة التخرج) التي تعجل (بسفره الأبدي) إلى جهنم بإذن الله تعالى … وماتزال (عروض) مدرسة الجيش (متاحة) لكل من بقى من (الملاقيط الأوباش)، كما أن المدرسة وفرت لهم كوادر قتالية أخرى (مساعدة للجيش) خصصت لهم (حصصاً إضافية) في فنون (القتل المباغت) والإبادة المستحقة من المسافات الصفر..!!
*ويتكفل الجيش ومساعدوه من المقاتلين (الفرسان) الآخرين بنصب السرادق ليتلقي الكفيل وتوابعه الرؤوس (العزاء) من أذناب المليشيا في (قحت–تقزم)، مساهمة من أبطال الجيش والمقاتلين لتخفيف (الصدمات) التي تعصف بهؤلاء الأذناب وهم يرون المليشيا الملاقيط وقياداتهم يتجرعون (كؤوس الهزيمة) في كل معركة يواجهون فبها أ(بطال الكرامة)، إضافة لما يصيبهم من مرارة الفجيعة وقد ضاعت (أموال الكفيل) هدراً، وذهبت (الأسلحة) المشتراة بالملايين من العملات الصعبة (لصالح) الجيش ومن معه من المقاتلين الفرسان بمختلف (لافتاتهم البراقة) المضاءة بشرف الولاء للوطن والشعب… والشعب في كل مكان تشفي صدوره مشاهد الأوباش وأذنابهم وقد (أكفهرت واسودت) وجوههم جراء مالحق بهم من هزائم و (هلاك بالجملة) ، والحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد..!!
*هذا جيشك ياوطن وهؤلاء مجاهدوك وفرسانك في المشتركة والقوات الخاصة وهيئة العمليات والبراؤون والأمن والمخابرات والشرطة، يشيدون (مدرسة كبري) في فنون وإحترافية العمل العسكري والقتالي و الفدائي ، و (يلجمون) بها الألسن الخرساء و المعاقرين لأحلام الشيطان الذين باعوا (انفسهم الرخيصة) بحفنة من الأموال، فما اغنت عنهم من شئ غير أن يكون موقعهم قمامة التأريخ والسقوط الوطني ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم وحسبنا الله ونعم الوكيل فيهم..!!
*سنكتب ونكتب…!!!





