مقالات

فتح الرحمن النحاس يكتب … الطيور على أشكالها تقع…. العار يجمع بين حمدوك ونائبته …. ويستمر الطيران في دك الأوباش..!!

fjajpress.net

بالواضح

فتح الرحمن النحاس

الطيور على أشكالها تقع…. العار يجمع بين حمدوك ونائبته …. ويستمر الطيران في دك الأوباش..!!

*الأهطل حمدوك ونائبته المسكينة، يلتقيان على مائدتهم المفضلة التي تحوي مالذ لهما وطاب من السقوط (الوطني) والأخلاقي و (ساقط) القول و (سفاهة المواقف) والخزي و(العار)، فهذان البائسان يكادان يموتان من الحزن على (هلاك) أوباش التمرد على أيدي نسور الجو الذين يضربون (بعنفوان) وبسالة وحرفية قتالية مواقع هؤلاء (الصائعين) ويجرعوهم كؤوس (القتل) الذي يليق بأمثالهم … فالأهطل الفاشل حمدوك الفقير للحياء يصف الواجبات القتالية (الوطنية) التي ينفذها نسور الجو ضد هؤلاء (الوحوش) الاوباش والمرتزقة الرخيصين، يصفها بجرائم الحرب…وهكذا كلما نطق هذا (الهمبول) جاء كلامه هكذا (وضيعأً قذراً) ومعبراً عن (عمالته) الرخيصة وجبنه، فكيف لك ياهذا أن تأسف على (هلاك مجرمين) ولاتنبس ببنت شفه لصالح نساء وأطفال وشيوخ وحرائر (أغتصبن) واخريات تم (بيعهن) في اسواق الرق..؟!! أم أنك لم تسمع بسلسلة مجازر التمرد ضد المدنيين في الكثير من مدن وقرى السودان..؟!! أم انك تريد أن نثبت للدنيا انك مجرد (دمية وجيفة) وقطعة خرقاء في أيادي أسيادك ومخدميك الأجانب..؟!!
*أما شبيهة بيوت العنكبوت كمن حيث (الوهن) المدعوة هيام البشرى أو ما أسموها بنائبة الأهطل حمدوك، فهي الأخرى في ( هيام وسخف)، إذ تذرف الدموع على الهلكي المتمردين، وتصف قتلهم (بالجريمة)…مايعني عندها ان قتل (الأبرياء) في الجزيرة وشرقها والجنينه وغيرهما، ليس بجريمة (فسكتت) عن ذلك و(حزنت) لهلاك المجرمين أمثالها، فهي وقدوتها العميل الاهطل حمدوك في (هوى التمرد) سواء .. فلاغرو إذاً أن يكونا هكذا في هذا (الحضيض) من العار والخيانة والتعاسة فالجرذان على أشكالها تقع..!!
*ونبشر هذين المعوقين وطنياً وأخلاقياً بأن إبادة التمرد واستئصال كل العملاء (أداء وطني) ماضِ إلى نهاياته فحضروا المزيد من (مناديل) الورق لمسح (دموعكم)، إن كانت ستشفي لكم أمراضاً انطوت عليها دواخلكم المنتنة … قبح الله وجوههكم ياعملاء ياأرزقية..!!

سنكتب ونكتب…!!!

فجاج برس

صحيفة سياسة اجتماعية شاملة مستقلة ، تدعم حرية الرأي و الرأي الاخر، وحرية الاديان ، ونبذ خطاب الكراهية و العنصرية و القبلية و الجهوية و مكافحة المخدرات ، و تدعو للسلام و المحبة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى